Hizib Futuh


منظومة رفاعية تقرٲ قبل حزب الفتوح

بسم الله الرحمن الرحيم  
منظومة رفاعية تقرٲ قبل حزب الفتوح
رَبِ احْيِنَا سُعَدَاءْ ۩ وَاَمِتْنَا  شُهَدَاءْ
وَلَا تُخَالِفْ بِنَا ۩ عَنْ طَرِيْقَةِ الْهُدَى
إلَهِيْ بِسِر السرْ ۩ وَبِسِر شَيْخَنَا
ألرِفَاعِيْ أبَا الْعَالَمِيْن ۩ بَابُ طهَ نَبِيُنا
بِجَاهِ رَسُوْلِ اللهْ ۩ وَبِشَيْبَةِ الصِد يْقْ
فَاعْفُ عَنَا وَارْحَمْنَا ۩ وَاصْرِفْ عَناهذاالضِيقْ
يَا رَبِ يَا كريمْ ۩ قَدْ دَخَلْنا فِي حِماكْ
بِالنَبِيْ طهَ الْبَشِيرْ ۩ خُذْ بِيَدِ مَنْ أتَاكْ
يَاعَالِمْ بِكُل عُلُومْ ۩ يَاسَامِعْ دُعَا الْمَظْلُومْ
لاتَجْعَلْ فِى حَضْرَتِنَا ۩ شَقِيًا وَلَا مَحْرُومْ 
يَا مُطَلعْ عَلَيْنَا   ۩    فَوضْنَا الأمْرَ إليْكْ
وَمَنْ بَغى عَلَيْنَا ۩ لا نَشْكُو إلا إليكْ
حَسْبِي رَب جَل اللهْ ۩ مَا فِي قَلْبِي غَيْرُ اللهْ
بِنورِ محمدْ صَلى اللهْ ۩ لا إله إلا اللهْ ۳۳   x

"من أراد الفتوح وحسن القبول والمدد الذاتي والقرب
من الحضرة النبوية فعليه بحزب الفتوح "

                                                 بسم الله الرحمن الرحيم
حَضَرَ الْفُتُوحْ وَجَاءَ الْمَدَد ۞ وَأقْبَلَ اﻹ قْبَالُ بِحَلِ٘ الْعُقَدِ ۞ وَانْفَلَقَ الُ٘دجَى وَأفْلَحَ الرَ٘جَا ۞ وَجُلِ٘يَ الظَ٘لَامُ وَرُفِعَتِ اللأعْلَامُ ۞ وَصَحَّتِ النُّقُولُ وَرُكِبَتِ الخْيُولُ  ۞ وَذَهَبَ الحْرَجَ وَجَاءَ الْفَرَجُ  ۞ بسْمِ اللهِ فُتِحَ بَابُ اللهِ ۞ بِسْمِ اللهِ تَوَكَلْتُ عَلَى اللهِ ۞ بِسْمِ اللهِ وَمَا النصْرُ اِلا مِنْ عِنْدِ اللهِ ۞ بِسْمِ اللهِ حَسْبِيَ الله ۞ بِسْمِ اللهِ قُلْ كُل مِنْ عِنْدِ اللهِ ۞ بِسْمِ اللهِ مَا شَا اللهُ ۞ مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ۞ بِسْم اللهِ مَا شَا اللهُ لَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلّا بِا اللهِ ۞ إنّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِيْنَا لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ۞ وَفُتِحَتِ السّمٓاءُ فَكَانَتْ أبْوَابًا ذٰلِكَ فَضْلُ اللهِ ۞ إذَا جٓاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ ۞ وَرأيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُوْنَ فِيْ دِيْنِ اللهِ أفْوَاجًا ۞ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إنَّهٗ كَانَ تَوَّابًا ۞ ألحمد للهِ ۞ مَوْلَانَا أقْبَلْنَا عَلَيْكَ بِذُنُوْبٍ كِبَارٍ ۞ وَتَوَجَّهْنَا إليك مُتَجَرِّدِيْنَ ۞ مِنَ اﻷعْذَارِ ۞ عِلْمُكَ بِالْحَالِ يُغْنِيْ عَنِ السُّؤَالِ  ۞ وَأَنْتَ قُلْتَ فِيْ كَلَامِكَ الْقَدِيْمِ ۞ أَلْمُنَّزلِ عَلٰى نَبِّيِكَ الكرِيمِ ۞ أُدْعُوْنِيْ أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۞ فَهَا نَحْنُ وَاقِفُوْنَ بِبَابِ اْلعَطَا ۞ مُتَأَزِّرُوْنَ بِإزَارِ الرَّجَا ۞ مُتَكَلِّمُوْنَ بِلِسَانِ الدُّعَا ۞ يَا مَنْ لَكَ الآرْضُ وَالسَّمَا ۞ وَمَأَلُ كُلِّ الْفَنَا ۞ سُبْحَانَكَ أَنْتَ الرَّؤُوْفُ مَوْلَانَا وَرَبُّنَا وَخَالِقُنَا۞ هِمَّتُنَا مَعَ عَظَمَتِكَ شَيْئٌ حَقِيْرٌ ۞ وَذَنْبُنَا مَعَ كَرَمِكَ لَا يَعُدُّ شَيْئًا وَإن كانَ كَبِيْرًا ۞ وَخَطَائُنَا مَعَ عَفْوِكَ عُشْرٌ مِنْ فَتِيْلٍ ۞ وَذُلُّنَا مَعَ رَأْفَتِكَ مَأَلَهٗ الْعِزَّ وَالتَّبْجِيْلِ ۞ يَامُفَتِّحَ الْآبْوَابِ ۞ يا مُلْهِمَ الصَّوَّابِ ۞ يا مُؤْنِسَ الْآحْبَابِ ۞ يا مُوْصِلَ الطُّلَّابِ ۞يا مُسَبِّبَ الاَسْبَابِ ۞ يا مُسَهِّلَ اللاُمُوْرِ الصَّعَّابِ ۞ يَا رحيمُ يا رحمٰنُ ۞ يَا كَرِيمُ يَا دَيَّانُ ۞ يا حَنَّانُ يا مَنَّانُ ۞ أسْئَلُكَ بِأسْرَارِ اْلأرْوَاحِ  ۞ وَبِحَركَاتِ اْلاَشْبَاِح ۞ وَبِنُوْرِكَ الْوَضَّاحِ ۞ وَبِحَقِيْقَةِ سِرِّ مَعْنَى اسْمِكَ اْلفَتَّاحِ ۞ أنْ تَفْتَحَ لَنَا بَابًا  مِنْ فُتُوْحَاتِكَ السُّبْحَانِيَّةِ ۞ وَمَدْخَلًا مِنْ مَدَاخِلِ إنْعَامَاتِكَ الرَّبَّانِيَّةِ ۞ لِنُشْغَلَ بِكَ عَنْ غَيْرِكَ ۞ وَنَتَخَلَّصَ بِبَرَكَةِ هٰذا اْلفَتْحِ الرَّحْمَانِيّ مِنْ عَلَاقَةِ الْقَلَقِ النَّفْسَانِيّ ۞ وَنَكُوْنَ مِمَّنْ سَبَقَتْ لَهُمُ الحُسْنٰى ۞ وَنَطَّلِعَ عَلٰى أَسْرَارِ أسْمٓائِكَ الْحُسْنٰى ۞ وَنَتَمَلَّى بِأَنْوَارِ جَمَالِ مَعَانِيْ إِشَارَاتِ مَظَاهِرِ ذَاتِ سِرِّكَ الْحُسْنٰى ۞ وَنُشَاهِدَ بِكَ  مَا كَانَ وَمَا يَكُوْنُ ۞ وَنَفْهَمَ بِسِرِّ كَ حَقِيْقَةَ نٓ ۞ وَالْكَافِ وَالنُّوْنِ ۞ وَنَكُوْنَ بِكَ وَمَعَكَ وَلَكَ وَمِنْكَ وَإلَيْكَ  ۞ مِنْ غَيْرِ لَهْوٍ وَلَاخَلَلٍ ۞ ولَا إلْتِفَاتٍ وَ لَا كَسَلٍ ۞ وَلَاانْحِرَافٍ وَلَا مَلَلٍ ۞ مَعَ الرَّاحَةِ لِلْأجْسَامِ الضَّعِيْفَةِ  وَالْقُلُوْبِ الْمَلْهُوْفَةِ ۞ شَدَّةِ النَّفْسُ عَلَيْنَا وَثَاقَهَا ۞ وَضَيَّفَتْ خِنَا فَهَا ۞ وَمَا لَنَا َملْجَاءُ اِلَّا اَنْتَ وَلَا مُعْتَمِدَ اِلَّا اِيَاكَ ۞ فَبِحَقِّ حُبِّكَ لِمُحَمَّدٍ وَبِحَقِّهِ عَلَيْكَ وَبِحُرْ مَتِهِ عِنْدِكَ ۞ وبِحُرْ مَةِالاَنْبِيٓاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْاَوْلِيٓاءِ وَالصَّالِحِيْنَ ۞ وَالْعُلَمٓاءِ  وَالْعَامِلِيْنَ وَأُمَّةِ محمدٍ الْمَقْبُوْلِيْنَ وَأَحْبَابِكَ الْمُقَرَّبِيْنَ ۞ وَبِحُرْمَةِ طٰهَ وَطٰسٓ ۞ وَحٰمٓ عٓسٓقٓ وَيٰسٓ ۞ وَكٰهٰيٰعٓصٓ وَالٓم ۞ والٓر وطٰسٓمٓ ۞ وبرٓأةَ وحٰمٓ ۞ وَبِسِرِّ كَلَامِكَ الْقَدِيْمِ ۞ وَبِمَدَدِ اسْمِكَ الْعَظِيْمِ ۞ نَسْئَلُكَ أنْ تُحِلَّ وَثَاقَنَا ۞ وَأنْ تُسَهِّلَ أَرْزَاقَنَا ۞ وأنْ تَكْتُبْنَا فِي دَفْتَرِ الْمَحْبُوْبِيْنَ مَعَ الذّينَ أنعمت عليهم مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ والشُّهَدٓاءِ والصّالحينَ ۞ واكْفِنَا هَمَّ الدُّنْيا وَبَلٓاءِ الأخِرَةِ ۞ واغْنِنَا عَنِ النَّاسِ ۞ وَثَبِّتْ سِرَّ اْلِايْمَانِ في قُلُوبِنَا بِلا زَيْغٍ ولا اْنحِرَافٍ ۞ ولَا شَكٍّ وَلَا خِلافٍ ۞ وَعَلِّمْنَا مِنْ عُلُوْمِكَ اللَّدُنِّيَّةِ   عِلْمًا نَسْلَمُ بِه مِنْ دَسَا ئِسِ الشَّيْطانِ ۞ وَنُقَادُ بِزِمَامِهِ لِمَنَازِلِ الْاِحْسَانَ ۞ وَنَنْزِلُ بِبَرَكَتِهِ بِمَقَامَاتِ الِعرْفانِ ۞ وَنُكْٰفٰى بِصِيَا نَتِهِ أَذِيَّةَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوَانْ ۞ وَنَأْمَنُ بِسِرِّهِ مِنْ غَضَبِ السُّلْطَانِ ۞ َونَحْفَظُهُ بِعِنَا يَتِهِ مِنْ خِيَانَةِ أهْلِ الزَّمَانِ ۞ وَنَحْشُرُ بِبَرَكَةِ مَدَدِهِ مَعَ أهْلِ اْلِاْيمانِ ۞ وَنَدْخُلُ بِسَبَبِ حَقِيْقَةِ بِلَا حِسَابٍ لِلْجِنَانِ ۞ وَنَتَزَوَّجُ بِلَطَافَةِ بَهْجَتِهِ مِنَ الُحُوْرِ الْحِسَانِ ۞ وَنَسْتَخْدِمُ بِدِقَّةِ مَدَدِهِ اْلِوْلَدانِ ۞ وَنَكُوْنَ بِطَلْعَةِ نُوْرِهِ بِجِوَارِ إبْرَاهيْمَ خَلِيْلِ الرّحمٰنِ ۞ نَحْنُ وَوَالِدِيْنا وَبَاقِي اْﻹخْوَانِ۞ وَأَهْلُنَا وَجِيْرَانُنَا وَالْمُسْلِمُوْنَ وَأهْلُ اْﻹيمانِ ۞ تَقَبَّلَ اللّهمَّ رَجَاءَنَا ۞ وَاسْتَجِبْ دُعَاءَنَا ۞ وَلَا تُرَدَّنَا بَعْدَ الدَّعٓاءِ مَطْرُوْدِيْنَ ۞ وَلَا بَعْدَ الرَّجٓاءِ خَائِبِيْنَ ۞ أدْخِلْنَا في بابِ الْقَبُوْلِ ۞ وَأوْصِلْنَا بِحَبْلِ اْلوُصُوْلِ ۞ وأكْرِمْنَا بِالْخَيْرِ وَاْلِايْمَانِ ۞ وَالْبَرَكَةِ وَالْاِحْسَانِ ۞ وَاهْدِنَا هِدَايَةَ أهْلِ الْعِرْفَانِ ۞ واغْفِرلَنَا وَﻹخْوَانِنَا الذّينَ سَبَقُوْنَا بِاﻹيْمَانِ ۞ وَاغْفِرْ لِكُلِّ المسلمينَ والمسلماتِ ۞ والمؤمنين والمؤمنات ۞ الأحياءِ منهمْ والأمْواتِ ۞ وصلِّ وسلِّمْ على حَبِيْبِكَ الأكْرَمْ ۞ وَنَبِيِّكَ الْأعْظَمْ ۞ محمدٌ صلى الله عليه وسلم ۞ وعلى ﺂ لِهِ وأصحابه وأهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ والطَّا هِرِيْنَ ۞ والتابِعِيْنَ لَهُمْ بإحْسَانٍ الىٰ يومِ الدِّينْ ۞ سبحان ربك رب العزة عما يصفون ۞ وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين ۞.


 ⚝⚝    بعد الحزب يقرأ هذا ختاما   ⚝⚝
نَحْنُ باللهِ  عِزُّنَا               وَبِالْحَبِيْبِ مُقَرَّبٍ
بِهِمَا  أعَزَّ  نَصْرُنَا             لَابِجَاهِ   وَمَنْصَبِ  
وَمَنْ   أرَادَ  ذُلَّنَا            مِنْ قَرِيْبِ وأجْنَبِ
سَيْفُنَا  فيه   قَوْلُنَا      حَسْبُنَا اللهْ وَنِعْمَ اْلوَكِيْلْ
حَسْبُنَا اللهْ ونعم الوكيل     حسبنا الله ونعم الوكيل
يَامَوْلَانَا   يَا مُجِيْبْ           مَنْ يَدْعُوْكَ لَا يَخِيْبْ
تَوَسَّلْنَا   بِالْحَبِيْبْ            إقْضِ حَاجَتَنَا يَاقَرِيْبْ
هٰذا وقْتُ الْحَاجَاتْ         يَا حَاضِرًا  لَايَغِيْبْ
وَانْصُرْ دَوْلَةَ اﻹسلامْ        على القوْمِ الكافرينْ


ملا زمة المطالعه والجماعة تنل علوم النافعة     
تكونلة بلاجار دان برجماعة مكا اعكاو اكان مغكافاي علم ياغ برمنفعة . أمين..